رسالة شكر و حب لكل عضو/ة معنا هنا ...
أحسست بها فترجمتها لحروف أتمنى تحوذ رضائكم ...
دعواتى أن يُديم الله علينا محبتنا فى الله و لله ...
و أن يرتقى بنا جميعاً هذا الصرح العملاق ...


إلى من هم فوق القلب و فوق الرأس ...
و فوق الطهر و فوق الشرف و فوق الكرم و فوق الجرح النازف ...
كانوا و مازالوا ... آلوان الطيف و آلوان الطيب الإنسانية ...
و قلوب و شموس ساطعة فى حياتنا ...


إلى من يتربع كل منهم على قمة الصدق و الصداقة و الإخوة ...
قمة لا تعرف المنصب و لا الحسابات البنكية ...
و لا الوضعية الإجتماعية و لا أسماء الشهرة ...
إلى أصدقاء و إخوة و صديقات و أخوات ...


فاقوا و تفوقوا و وطنوا و إستوطنوا ...
بالرحمة و المحبة فى الله و لله ...
و فاضت أعينهم بالإنسانية و الإحترام ...
و تكلمت العيون و هطلت أمطار محبة و حب ...
و لمعت و برقت ببريق الحنان و ومض الرآفة ...
إلى شموع تُضئ حياتى و حياتنا جميعاً ...

إلى من جعلونى أفيق و أركض فى مسافات ...
و مساحات شاسعة ... رحبة ... من الآمل ...
و آمرح على ضفاف قلوبهم الزاخرة الزاهرة ...
بزنابق ملونة بلون الآخوة و المحبة البيضاء الصافية ...
إلى من أثبتوا لى أن الدنيا مازالت بخير ...


إلى من يتربعون فى العالى ...
يُطلون من قلب الشمس نوراً و وهجاً و حرارة ...
تُذيب صقيع الصدمة و الوحشة فى دمائى ...
إلى من هم فوق الرأس و فوق القلب و فوق الآلقاب ...
إلى أصحاب أعلى المناصب و الآلقاب الإنسانية ...
إلى الأصحاب ... أصحاب الموقف ... النبلاء ... الفرسان ...
و تضيق كلمة الصديق و تختنق فى بعض اللحظات الصعبة ...
و تستعصى أمامهم أبجاديات اللغة و كل القواميس ...
لأنهم فوق الكلمة .


إلى شموع تُضئ حياتى و حياتكم ...
آهدى لكل منهم نبضة من نبضات قلبى ...
تنطق بكلمة تفوق صديقى و عزيزى و صديقتى و عزيزتى ...
نبضة من نبضات قلبى تسبق أسم كل منهم بلقب ...



و أرجو أن يسمح لى علماء اللغة بأن أُجرى تعديلاً بسيطاً ...
سأُضيف حرف ( ياء ) بسيط فى نهاية كل أسم ...
لمن هم فوق الرآس و فوق القلب و فوق الكلمة و فوق الإنسانية ...

فيصبح أسير ... أسيرى و شموخ ... شموخى و عالم ... عالمى
و شدوى و شبيهى و آنينى و آآوتارى و عبسى و دمعتى و همستى
و إيمانى و أمالى و أميرى و أميرتى و وهبتى و ياسمينى و كيانى
و أحلامي و فهدى و حلاى و فارسى و فارستى و للحبى و إيمانى
و شامختى و إحساسى و قمرى و جنانى و هنى و نونى
................. إلخ
و مئات من النبلاء

هم إدارة و أعضاء منتدانا الغالى
ال شراحيل