هالقصيد مهما قريتها إلا اني ما اشبع ممن قرائتها
لأن بها من المعاني التي تلامس الواقع إلى حد بعيد::
تـدري وش اللي يـ ج ـرح القلب ياشـوق ؟
إنـك تسـيء الظـن بـإنسـان >> حـسـاس
والله وربي البــارحـه حيل ( مـ خ ـنوق )
معـذور دآآم النـاس مــا تـامن النــاس
آآون وأغفـى وأرجـع آآون وآآفــوق
ما كنـها إلا ونــة الـ ع ـود لِـ ( دباس )
وآآجـر مــن صـدر التنـاهيد طــارووق
يمكـن يـ خ ـفف ضيقتـي الحين هوجاس
أنـا كذا أزعـل ومـن حــالي آآآروق
وآآغمض عيـوني كـذا وآآخذ أنفـاس
لأن البـشـر في طبعها دايمن عوق
إلا صـ ح ـيح الناس في طبعها أجناس
النـاس في هالوقت يا تحت يا فـوق
إمـا تعيش ( إبـعـز ) ولا >> بتنـداس
إن ما رفعـك القرش .. يرفعك منطوق
جامل ! تمصلح ! إكـذب ! وقبل الراس
كـذا تِـحس إنك مع النــاس مـ خ ـلوق
وبـعـض المواقف مشـهـا دون إحساس
لأن الكرامه دمهـا صـار ( مدفوق )
أعلن لها هذا الـزمن واللـه إفـلاس
أقفـى زمانن فــي جـاهات وحقـوق
وجانا زمانن إكثـروا فيه الأجنــاس
مـ ج ـبور أوقف لأن هالـ ح ـق مشنـوق
شفني أصفق في يديني من * اليــاس *