اللقطة: طائر مدهش.. يشبه "اللحظة" التي لا تتكرر في عمر الزمن.
من الذي يستطيع أن يقبض على تلك اللحظة ويصطادها.
إنها الكاميرا: تلك البندقية الناعمة التي تحيي "اللحظة" ولا تقتلها.
لأن رصاصها: الضوء.
بندر بن سلمان: صياد ماهر.
ولهذا، استطاع الأمير الشاب التقاط "الزمن" وحبسه في "صورة" مبهجة..
مبهجة لأنها تحمل لنا صورة المليك وولي عهده.
مبهجة لأنها التقطت باحترافية عالية.
ومبهجة أكثر لأنها طمأنتنا على صحة "سلطان بن عبدالعزيز".
شكرا "بندر بن سلمان" لأنك منحت الوطن/ و"الوطن" هذه الصور الرائعة.
شكرا لـ "كاميرا" تشبه صاحبها.
شكرا لـ "صورة" منحتنا من جديد ابتسامة "سلطان بن عبدالعزيز"، وأضاءت بها ومنها.


حفظ الله لنا ولات امورنا وادامهم قادة لهامة هذا البلد ومتعهم بالصحة والسلامة والعافيه وابقاهم ذخرا لهذا الدين