الموضوع
:
Paranoia | جنونُ العَظَمة
عرض مشاركة واحدة
10-15-2011, 01:56 PM
#
1
بيانات اضافيه [
+
]
رقم العضوية :
1412
تاريخ التسجيل :
Jun 2011
أخر زيارة :
02-11-2018 (03:05 AM)
المشاركات :
21,842 [
+
]
التقييم :
2147483647
لوني المفضل :
Cadetblue
Paranoia | جنونُ العَظَمة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
هذا موضوع كتبته حبيت انقله لكم اخواني
الاعزاء وهم من كتابتي
ولاكن توجد فيه بعض المنشورات
استحقت مني نشرها في الموضوع واتمنى ان الموضع ينال اعجبكم
وان تقراوه جيداً لن قوة الايمان شئ عظيم ولابد لنا ان نتحلا بها
فا مضوعي هذا يتكلم عن ثـلاث زواياء
الاوله هي الخيال وثانيه الثقه في النفس وثالثه هي الايمان بي الله والقضاء والقدر
وهذا اول موضوع لي في هذا القسم
اترككم مع الموضوع
اننا كل يومً نبني لكي نعيش حياة هنيه ومليه بسعاده ونحن نجتهد كل الجهد لبنا مستقبلنا ومستقبل من بعدنا هنحن صحيح
كلنا نفكر في هذي الافكار ونحن لانعلم الى متى سنعيش الى اي حين نكافح ونبذل قصار جهدنا ...
ولا نعرف ماهي الاجيــال القادمه الجديده ...
ان الحيـاه باهيه زاهيه مختلفة الوانه واطيافه
الحياة هي كلوحه فنيه نرسمها بيدينا نعم هذي الحياة التي نحن نعيش لقد وصفة بلوحه فنيه
ونحن الوانه ونحن من نزينها
الى متى نكن لغيرنا مشاعر ولا نقدر البوح بها ...
نحن الان نمشي على طموحات واحلام ليست من المستحيل ان تتحقق...
ومثل ماقال : الدكتور جوزيف ميرفى
في كتابه
الجهد المعكوس
لعالم النفس الشهير
يقول
:
:
عندما تكون رغباتك وخيالك متعارضين فإن خيالك يكسب اليوم دون خلاف
ما معنى هذا الكلام ؟؟؟
نضرب مثال بسيط
إذا طلب منك أن تمشى على لوح خشب طوله وليكن 10 امتار وعرضه 5 امتار موضوع على الارض ، !
بلا شك فأنك ستمر عليه دون أدنى مشاكل
هذي رغبتك انته طموحاتك انته تكون بهذا المثل بسيطه جداً واذا وقعت بتوقع على الارض ولن يحصل اي حاجه
لك
ولاكن اذا كان هذا الوح محطوط على ارتفاع 30 قدما يكون بين عمارتين عاليتين
فهل تستطيع العبور ...
لا اعتقد
لماذا وهو نفس الحجم ونفس الطول ولعرض
هنالك سوفا تواجك عواقب وعرقله وانك تخشئ من السقوط
وانته نفسك تمشي فيه ولاكن خيالك يعطيك صوره اخرى
هنا خيالك بيكون اقوى من رغبتك مثل ماذكر نسبقـاً...
هكذا لن ننجح لنا خيالنا يكسر رغبتنا ...
وكذا نحن نقول انا فاشل
لاتدع خيالك يسيطر على رغبتك
=============
كثير مانسمع من الناس انا الحياة لاتستحق كل هذا الجهد...
قال تعالى:
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُو ا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ
الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ.
[الزمر:53].
وعن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
كل ابن آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون.
نحن نفتقد حاجات كثيره واهمها الثقه بنفس
الواحد لما يكون عنده ثقه في نفسه يقدر يتصرف في اي مواقف تواجه
وبشكل صحيح ...
واهم شئ مايفتقد مهاراته الداخليه وهيه مثل ماتكون تتحدي ناس
وتقوم بعملك او مهمتك بشكل سليم وبكل فخر وثقه
وفي ناس كثير تواجهم عقبات وطرق وعره وتخليه يفقد ثقته بنفسه
وكذا تتغير حياته كامله ...
ولازم الواحد يفكر على شان يعرف ايش اسباب انعدام الثقه
بنفس ويبحث لكي يسترجع ثقته بنفسه...
كثيره هي الاسباب انعدام الثقه بنفس
هذا من ماقريته عن اسباب الثقه بنفس
1: مقرنة النفس بلاخرين
2:وانه يكون عقده نفسيه وهي النقص انك تحسن انك ناقص عن الاخرين
3:عدم قناعته بنفسه وبمضهره الخارجي على سبيل المثال
كيفية بناء وتعزيز الثقة بالنفس:
هناك سبل كثيره تخلي الواحد يرجع ثقته بنفسه ومنهى
1:الواحد يقتنع بثقته بنفسه حتى تكون حقيقه
2:ترك ماضيه الحزين الذي يعيشه باكتاب دايم
3:اقتناعه بمضهره الخارجي
4:عدم الاستماع لناس الذي يحاولون ان يكدرو مزياجك وحياتك
وبهذا تكون تعيش حياتك سعيده وتكون عندك طموحات على شان تحققه
ولاتكون تقول انا فاشل لا لنك انت الذي تصنع الفشل بنفسك
ونتيجت هذا التفكير قد تمر حياتك اخي اختي
العزيزه هل كل هذي الطموحات تسمحون لها ان تعيش خارجكم وانتم
لاتملكون ايت طموحات انما تعيشون حياه بدون مستقبل
بهذا الطريقة ندمر حياتنا وبهذا التفكير تفجرت عقولنا
لمذا لانصنع طموحاتنا وتكون عندنا شمعه تضوي لنا حياتنا
وتنور دربنا شمعة الايمان هي الشمعه التي تجعلك تبصر امامك بكل وضوح
وبكل امال خيره لاتجعل نفسك ضحية تلك الهواجس والتفكير
الى هنا نكون قد انرنا دروبنا بتباع شمعة الحياة شمعة الايمان
التي اوصانا بها الرسول عليه الصلاة والسـلآم:أن تؤمن بالله". والإيمان بالله - عز وجل - يتضمن الإيمان بأربعة أمور:
الإيمان بوجود الله، والإيمان بربوبية الله، والإيمان بألوهية الله، والإيمان بأسمائه وصفاته.
{لَا الشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَا أَن تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ }يس40 .
وكذالك الايمان بلاه والايمان بلقضاء والقدر
أنه لايحدث شيء في هذا الكون من خير أو شر إلا بإرادته ومشيئته
، ولا يقع أي أمر إلا بإذنه ، فلا يتصور ولا يتخيل أن يحدث شيء بدون إرادته سبحانه ،
وأن الخلق مهما خططوا وفعلوا فلن يحدث ولن يقع إلا ما أراد الله وقدر سبحانه .
الصبر على أقدار الله مما أمرنا الله به وأوجبه علينا وهو سر الهداية والفلاح فقد قال جل وعلا
: (يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا لعلكم تفلحون )
وأمرنا سبحانه بالاستعانة بالصبر والصلاة فقال : ( واستعينوا بالصبر والصلاة )
صدق الله العظيم .
اخواني اخواتي الكرام انماء اود قوله هوى تحلو بصبر والايمان
ولكل مجتهد نصيب
كذالك نحن نجتهد ونسعى لكي نلاقي نصيبنا في الدنيا وفي الاخره
ولكم مني انا اخوكم
وافي العهود
جزيل الشكر والتقدير
+
+
واذا الموضوع يحتاج ايت تعديلات ياريت ماتبخلو lamst-a33
علينا بتوجيهكم واعتذر عن الاخطـاء الاملايه
في الموضوع
:
مسآإئكُم صبآإحكُم سعآأإدةة
:
جنون العظمة وهي تضخم الأنا لدى بعضِ الأفراد الذين يتميزون بالغرور وفرط الإعجاب
بالنفس واحتقار الآخرين والظن بأنهم متواجدون في هذا العالم ليكونوا أصحاب رسالة
عظيمة قد يرونَ في أنفسهم ملوكاً وأنبياءَ أحياناً .
قرأت عن هذا الجانب وهو مُصنف ضمن الأمراض النفسية التي قد تُصيب شريحة
من الناس لربما تمركزت أكثر عند ذوي النفوذ وأصحاب الأموال الطائلة .
كلمة "بارانويا Paranoia "مؤلفة من شطرين :
Para : وتعني جانب .
Noia : وتعني العقل أي مجانبة العقل والمنطق وهذا هو الهذيان .
عبارة البارانويا تطلق على مجموعة متدرجة بالشدة من المتلازمات المرضية الهامة
التي تشترك فيما بينها ببعض الخصائص التي تحدد الطبع الزوراني .
فرط في تقدير الذات وتضخم الأنا , وفقدان المرونة في المحاكمة أو ما يسمى الصلابة
النفسية وهذا ما يجعل هؤلاء الأفراد متعجرفين مغرورين محتقرين للناس وغير قادرين
على النقد الذاتي فهم مفرطي الإعجاب بذاتهم .
شكوكين وحذرين جداً , ويكرهون المزاح والألفة الزائدة ويبقون في حالة تيقظ وحذر
دائم خشية المؤامرة ضدهم .
رغم مستوى الذكاء الجيد فإن لديهم اضطراب في المحاكمة وهذا يؤثر على حياتهم
العاطفية مما يؤدي لاضطراب في حياتهم الاجتماعية .
إذا كانت هذه السمات أكثر شدة أو وضوحاً فإنهم يصابون بحالة هذيانية زورية .
الطب النفسي يميز تقليدياً بين الحالات الزورية ذات الطابع العاطفي والحالات
الزورية التأويلية .
البارانويا العاطفية :
paranoia
pationnel
تحت هذا النوع نجد :
1)
جنون الحب : erotomonia
وهو الوهم الهذياني بأن الشخص محبوب من قبل شخص يصعب الوصول إليه غالبا
[ مثل كاهن , محامي , طبيب .. ألخ ]
الاضطراب يتطور وفق ثلاث مراحل :
بعد مرحلة من الأمل التي تمتد غالباً لفترة طويلة تأتي مرحلة خيبة الأمل وأخيراً
مرحلة الحقد التي يمكن أن تترافق بعدوانية وأعمال عنف [ تهديدات , عنف , وأحيانا
محاولات قتل .. ]
2)
هذيان أو جنون الغيرة : delire dejalousie
وهي عبارة عن غيرة مرضية يجب تمييزها عن الغيرة المشاهدة عند المرضى
الكحوليين .
3)
جنون المطالبة : delire de revendication
وهنا المريض لديه قناعة مطلقة بأنه تعرض لأذى أو ضرر مادي أو معنوي لذلك يبدأ
سلسلة من الدعاوى والمخاصمات التي لا تنتهي وقد يصرف مبالغ طائلة في سبيل
الوصول إلى إثبات حقوقه الوهمية .
المريض لديه القناعة بأنه على حق وأنه صاحب النوايا الحسنة .
ما يقترب من هذيان المطالبة نجد هذيانات النسب والقرابة حيث يعتقد فيها المريض
بأنه سليل أحد الملوك أو حتى الأنبياء .
وضمن نفس النوع نجد الهذيانات الروحية والسياسية التي يصاب بها بعض القتلة
لشخصيات هامة حيث يعتقدون بأنهم مكلفون برسالة إلهية بتخليص البشرية .
الهذيانات التأويلية : delire interpretative
وأكثرها شيوعا هو هذيان الاضطهاد والملاحقة , حيث يفسر المريض بشكل خاطئ
ما يدور حوله بشكل سلبي يستهدفه في كيانه المادي أو المعنوي مما يقوده إما إلى
الانسحاب والانطواء أو للمواجهة والهجوم .
وهذه أيضا من الحالات النفسية التي تتسم بالخطورة لأنها قد تؤدي للعنف والجريمة .
الشخصية الهذائية
:
في الطفولة
نتسم شخصية الطفل ذي المستقبل الهذائي بسمات أهمها: الوحدة و قلة الأصدقاء
و العزلة الإجتماعية و عدم القدرة على تبادل الثقة ، و التقلب الإنفعالي ، و عدم الأمن
و الشك و العناد و السرية ، و الحزن و التبرم و التهيجية و الإمتعاض من النظام.
و كلما نما الفرد نحو الرشد
:
تبدأ السمات السابقة في المبالغة ، فتتسم الشخصية بشدة الحساسية و خاصة للنقد
و مشاعر الإضطهاد و العظمة ، و المبالغة (يجعل من الحبة قبة) ، و تأكيد الذات و الأنانية
و التمركز حول الذات و التذمر و العدوان.
و في الرشد تتضح سمات أهمها: الجمود و التزمت و المناوأة ، و عدم التسامح في النقد
و الإستخفاف بالآخرين ، و الغيرة ، و الطغيان و التسلط على من هم دونه ، و الإيمان
بالسحر و التفكير الخرافي .
لهُ عدة أسباب منها
:
- الصراع النفسي الدائم بين رغبات الفرد المكبوتة و الخوف من الفشل في إشباعها
لتعارضها مع المعايير الاجتماعية و مع القيم.
- الإحباط والإخفاق المستمر في معظم مجالات التوافق الذاتي و الانفعالي و الاجتماعي
مع الشعور بالنقص و الاعتماد المفرط في استخدام الآليات الدفاعية و من أهمها :
الإنكار ، و التبرير ، و التعويض ، و الكبت ، و الإسقاط ( مثل إسقاط الدوافع التي تؤدي إلى
الشعور بالذنب على مضطهديهم ) والتمويه على الذات.
- خبرات الطفولة المبكرة المؤلمة و اضطراب الجو الأسري وسيادة التسلطية و الكف
و النقد و نقص كفاية عملية التنشئة الاجتماعية و الفشل في تحديد مستوى طموح
يتناسب مع القدرات .
- تهديد أمن الفرد من خلال المنافسة أو الرفض أو الخزي أو الهزيمة.
- عدم نضج الشخصية و اضطرابها قبل المرض.
دُمتم بخير
ا
حســ
ـــــــــــ
ــــــــــــ
ــــا
س
فترة الأقامة :
4920 يوم
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
105
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
4.44 يوميا
احساس
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى احساس
البحث عن كل مشاركات احساس