آشتَآقْ لكَ وَ آنآ ( معكْ )
آشتَآقْ لكَ وَ آنآ ( بِ قربكْ )
آشتَآقْ لكَ يَ ( جنُونِيْ)
لآ إمرأهْ ترُويْ آحَآسيسكْ إلآ ~ آنَـآ
لآ رجُلآ يروينيْ إلآ ~ آنتْ
آحبٌ الصمتْ عِندمآ يهمسْ لِيْ بصُوتْ دآفيء حنُونْ
(آ آ حُبكْ )
يكررهآ عشَرآتْ المرآتْ
آشردْ حينهآ معهٌ
إلى عَآلمهْ المجنٌونْ !!
وَ آفآجئهُ بعدَ صمتِي الطُويلْ
لآ بِكلمةْ آحبكَ !
آنآ يَ رُوحْ الروحْ ( آ عْ شَ ق كْ بِ جُ نُ وُ نْ )
يقٌولْ : آنآ مجنُونهآ آنآ مجنُونكْ يَ آنفَآسيْ
وَ تهمسْ لأنَآهآ بهدُوءْ
مجنُونتكْ آنآ
وَ عآشقهْ لكَ للأبدْ دْ !
فِي عآلمهآ وَ حيآتهآ تبحثْ عنه فِي مرآسيلهْ الخآطفهْ
قلبهآ من جسدِهآ !
وَ فيْ عآلمهْ وَ حيآتهْ شغِلتْ كُل تفكيرهْ وَ وقتهْ
يخٌآفٌ عليهآ من هبّة الريحْ طفلتُه تحتآجْ إلَى رعآيتهْ
يخٌآفٌ عليهآ !
عَآلمنآ لآآحد سُوآنآ فيه ‘ نشربٌ فيه كأس العشقَ بِ ثمآلهْ !
لـآنشبعْ منهْ ‘‘
ضَآئعه آنآ بِ عآلمكْ لآ آريدٌ البحثَ عنّيْ
وَ لآ آريدٌ الرجُوعْ !
لأنّكَ رجلآ فريدآ من نُوعهْ
وَسيمآ جذآبآ لِ الغآيهْ
عريضَ المنكبينْ
نآضج في التفكيرْ
رجُلآ رجُلآ رجُلآ ‘ لم آرَىَ مثلُهُ في حيآتِيْ : وَ كفَى !!
آستحقيتَ حُوريتكْ المُمتلئهَ آنُوثه
آلنَآعِمهْ
حُوريتكْ في الآرض تتكلمْ رِقهْ
عذبهْ كَ العسلْ تتذُوقْ حُسنهآ
آشتيآقي لكَ كَ حآجةَ كُل نفس للمآءْ
آنتَ مآءيْ آسقينيْ فَ بدُونكَ لـآ آعيش! "
آحبكَ حدْ الجنُونَ وَ آكثرْ :حب:. . ‘