المثل يقول : ( يابخت من بكاني وبكى عليا ولا ضحكني وضحك الناس عليا )
أجد الصديقة أو الأخ الذي سيدلني على عيب من عيوبي إنما معزة منه لي .. ويريد رؤيتي في ابهى صورة .. وكلما نظر نحوي ضايقه هذا العيب وسبب له الالم ..
لن الوم من يرشدني على عيب بي ..... بل يجب أن أكون شاكره له هذا الصنيع ..
ولكن الارشاد لابد أن يتم باسلوب رقيق ومحبب بعيداً عن السخرية والتهكم .. و يحمل الود والمحبة
ولا تكون النصيحة أمام الملا وقتها ستصبح فضيحة .. بل تتم المصارحة بين الطرفين دون اشراك أحد
مشكور سعوووودي على الطرح الحلو
تحياتي