-*™£ منتدى آل شراحيل بفيفاء£™*- - عرض مشاركة واحدة - حكايه ابداعها تتكلم الف مبروك لهمس المشاعرالالفيه الاولى

12-13-2011, 05:09 PM

السّلآمُ عَليْكُم وَرَحْمَةُ الله وَبَرَكآتُه

:

صباح/مَسَآءُ / الوَرْدُ وَعِطْرُ التَّهَانِيْ المُتَلَهفَة

هُنَا / لِــ شَذَرَاتِ الفَيْرُوْزِيِّة

هَكَذَا / حِيْنَمَا تهْطُلُ هُنَا وَهُنَاك
ذَهَبِيَّاتُ / أنَامِلُ لِتُدْفئْ الحُرُوْف
وَتُمْطِرُ / هُنَا سَمَاءُ الهَمْسُ الصَّافِي
لُؤْلُؤْاً / مُتَنَاثِرُ البِيَاضْ

وَهَكَذَا : هُمْ المُبْدِعُونَ أمْثَالُهُا
حِيْنَمَا : يَنْقُشُون لَوْحَةَ المتميز
بِلُغَة : الإبْدَاع النَّفِيس

وَهَكَذَا : هِي

إذَا : تَوَهّجَت

تَوَهّجْنَا : مَعَهُا

وَتَوَهّجَت : الأحَاسِيسُ وَالمَشَاعر

لِتُصْبِحَ : الأبْجَدِيَّةَ حِينَهَا
مُضِيئَةً : بِهَا / وفِيهِا

وَمَازَال : حُرُوفُها هُنَا

تَبْنِي : لَنَا حُلماً مُتَجَدِّداً
عَلَى : رَكْب السَّمَاء
نَمْتَطِيهَا .. كُلُّ يَوْم
وَ نُحْقِنُ : أنْفُسُنَا بِهَ مَطَراً
لا يَنْتَهِي : إلاّ بِنَا هُنَا

وَلازَالَتْ : سَمَاءُ الأبْجَدِيَّة

هُنَا : تَتَّسِعُ أَكْثُرُ لِثُرَيَّات

وَنُجُوْم : حُرُوفُهَا المُنِيْرَة

وَقَنَادِيل : هَمَسَاتِهَا المُعَلَّقَة

فَإبْدَاعَاتُهَ صَافِيَةٌ كَالمَاء

وَنَاصِعَةٌ كالثَّلْج
وَخَطَوَاتُ ثَابِتَةٌ
فِي الطَّرِيقُ الصَّحِيح

وَ هَاهِي

تَنْسَابْ الأبْجَدِّيَاتُ بَيْنَ أنَامِلُنَا لِـ تَحْتَفِيْ بِـ

شخصِيه نقيه ~
لَطَالَمَا أغْرَقَنَا فِي نَهْرٍ عَذْبٍ مِنْ إبْدِاعَاتِهَا
وَ غَدَوْنَا لانَمِلُّ الْنّظَرُ إلَىْ شَلاّلاَتٍ جَرَفَتْ الْجَمِيْعَ
لِتُرْوَى الأَنْفُسْ بِطُهْرِها

هي/همس المشاعر

تعْزِفُ / عَلَىْ / أَوْتَارِ القُلُوْب

مِنْ أَيّ / اتِّجَاه / تطِلُّ / تُعَاجِلُنَا

بِعَبِيْرِ / صِدْقِها

وَعَذْب / مَعَانِيها
فَـتُضْفِي / عَلَىْ مُشَارَكَاتِها
بُعْداً / آخَرْ
وَ تَصْبُغُهَا / بِلَوْنٍ آخَرْ
يَسْتَعْذِبُهَا/ القُرَّاءُ
وَيَبْحَثُ / عَنْهَا
العَاشِقُونَ / لِلْجَمَال / بِكُلِّ أطْيَافِهِ
سَوَاءً / كِتَابِيّةً / أوْ / صُوَرِيَّةً
وَلا أَجِدُ / أَجْمَلُ / عِبَارَةَ
تُقَالُ لَها / فِيْ مِثْلِ / هَذِهِ
المُنَاسَبَة / سُوَىْ / مَتَّعَنَا
الله / بِإِطْلالتِهَا / المُشْرِقَة / دَوْمَاً

{همس المشاعر}

بُمُنَاسَبَة وُصُول عَدَد مُشَارَكَاتِك إلَى الألْفِيِّة الـاولى

الحُقَّ لَنَا أَنْ نَفْخَرْ بِكْ

فَـطَالَمَا كُنْت غ ـييييير

وَ

كَانَ حُضُورك غ ـييييير

دُمْت جَمَالاَ و َ قِمَّة

وَ

دَامَتْ لَنَا أنْفَاسُك نَبْضَاً لا يَنْتَهِي

تقبلي تهنئتي

احساس