,,,مّسِــأإڪمّـ \صبـأإحڪمّـ
رأإحــه بــأإلــ وَ طمّــأنيُنـه
أإحبتــيُ
أحببـت أن نقف للحظٱت مّعّ أنفــسِنٱ وَنتـعّرّف عّــليُهٱ ~
ففيُ زحمّة أحدٱث هذه ٱلدنيُٱ قد نڪوَن نسِيُنٱ أنفسِنٱ ~
دعّنٱ نعّيُد قــ،رٱءة أنفسِنٱ مّن خلٱل نظرتنٱ لهذه ٱلحيُٱة~
ڪيُــف نــرى هـــذه ٱلـــدنيُٱ ؟!
لٱ أقصد أن نبحث عّن إجٱبٱت فلسِفيُّة أوَ خيُٱليُّة أوَ ٱفترٱضيُّة
بل أريُد أن نعّرفّهٱ تعّريُف حقيُقيُ وَفق رؤيُتنٱ~
وَحتى أزيُد ٱلأمّر وَضوَحٱً سِأختصر هذٱ ٱلمّوَضوَعّ بسِؤٱل وَٱحد فقط
وَأطلب مّن ڪل وَٱحد أن يُجيُب عّليُه بمّنتهى ٱلصــرٱحة وَٱلــــوَضوَح
ٱلسِؤٱل هوَ:
لوَ صٱدفڪ إنسِٱن أعّمّى ٱبتلٱه ٱلله بفقدٱن نــعّمّة ٱلبــصر
وَأرٱد مّنڪ أن تــڪوَن أنت عّيُــوَنه ٱلتيُ يُـرى فيُــهٱ ٱلحيُٱة
ڪيُف سِتصــفهٱ له وَصــفٱً تجعّــله يُعّيُــشهٱ ڪـمّٱ ترٱهٱ.؟!
بــأنتظــٱر ڪل مّنڪمّ أن يُصف له هذه ٱلدنيُٱ
فمّٱذٱ سِتقوَلوَن له .؟!
تحيُٱٱتيُ..,,,,