فِي هَذه الحَياه ألتَقِيتُ بِ شَخصِياتْ مُخْتَلِفَه
وَلآ أجِد تَفْسِيراً لِشُّعُور
الَّذي أشْعُر بِهِ إتِّجَاهَهُم ،،
هُنَاكَ مَن أنْفُر مِنْهُ بِدون سَبب وَ كَأنَّهُ يُرسِلُ مَوجآت سَلِبيه ،
وَهُنَاكَ مَن يَجِب عَلَيَّ مُخَالَطَتِه والأحْتِكاك بِهِ
لِأقْطَع الشَّك بِاليَقيِن حِيال شُعُور حَائِر ،
وَهُنَاكَ مَن تَنْشَرِح لَهُ سَرآئِري وَ أجِدُنِي
أبْتَسِم لِمُجَرد سَمَاعِي إسْمَهُ أو رُئيَتَهُ
أو حَتى مُرور طَيْفِه فِي خَيالِي