آن يُهَاجمكَ عدوٌ بأنياب ضاربهْ فِيْ لَحْظةِ مُبَاغَتَهْ.
فًترَى عَالمَكَ غَابَةً مُتَوَحِشَهْ~
منَ آلطبيعِيْ أن تسَأل نفسُكَ :
*..مَاذَا فَعَلتْ مَعْ هَؤلاَءْ؟
آٍلإجَابَة مَعْرُوفَهْ /
{لَمْ أكُنْ سِوى إنْسَاناً طَيِبَ اًوَاضِحَاًبَسِيطاً*..آلنَتِيجَهْ ..
{تَحْتَارْ فِيْ وَاقِعَكَ آلغَرِيبْ.}
.?.•°تَتَسَآءَلْ°•.?.
هَلْ تنتظرأمْ تُبَادِرْ بِآلإنتِقآمْ؟
آمْ تكْتَفِيْ بٍآلكَرَاهِيَة وَآلحِقْدْ عَلَى مَنَابِعْ آلأذَى؟
كَيفَ تُقَاوِمْ الَشرْ وَتُحَارِبْ آلكَرَاهِيَهْْ؟
كَيفَ وَسِلاحُكَ آلحُبْ وَآلنَقَاءْ وَآلبَرَاءَهْ ؟
*..آلبَقَآءْ للأقواء آمْآلأصْلَحْ.
آمْ لٍـ آلأكْثَرطِيبَةً وَنقَاءً.
{تَسْتَخْلِصْ آنَهُ لآتُوجَدْقَاعِدَهْ لِذَلِكْ.}
ولكن..قِفْ./
فِيْ كُلِ آلاحْيَانْ تَحَسَسْ قَلْبَكَ كُلَ يَومْ ~
لآ تَترُكْ عَلَيْهِ آيْ ذَرَتآ سَوْدَاءْ بٍفِعْلِ آلأحْقَادِ آلمُدَمَرَهْ ؛
حَآفِظْ عَلَيهِ نَظِيفَاً طَيِبَاً بَرِيئَاً~
مُحْتَمَلْ جِدَاً أنْ تُضَيِعْ آلحَقِيقَهْ وَسَطَ آلزِحَامْ.
وَتَجِدْ آلفَ شَاهِد عَلَى آنَكَـ لَسْتَ آٍنْسَانَاً
وَلَسْتَ مُجْتَهِدَاً وَلَسْتَ مُسْتَحٍقَاً مِنْ آلحَيَآةْ
سِوَى آلتَجَآهُلْ .
تُحَاوِلْ أن تُقْسِمْ :
أنـآ بريء
أنـآ إنسان مكافح مثـآبر /
ولكن.
سَيُغْلِقْ آلكَثِيرُونَ عيونهم وقلوبهم وآذانهم
ستعلق أقوالكَ فِيْ مَشْنَقَةِ آلزَيْفْ ..
مَاذا تفْعَ لإِنْ ضَاعَ حَظُكََ وَحَقُكَ وَكَيَآنُكْ وَآٍجْتِهَآدُكْ؟
•°تَذَكَرْ°•
آنَ لِلكَو نِ رَبَاً لاَ تَأخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَومْ
يَرَآكَ مِنْ حَيْثُ لآتَرَآهَْعْلَامْ بٍخَفَآيَآ آلنُفُوسْ
يُجٍيبُ دَعْوَةَ آلمَظْلُومٍ آٍذَآدَعَآهْ
•°آٍعْلَمْ°•
آنَكَ آقْوَى مِنَ آلجَمِيعْ مَآدَآمَ الله ُ مَعَكْ
قُلْ { يَآآآآآرَبْ} بٍصِدْقْ ~
وَسَتَأتِيكَ آلبَرَآءَةِ وَآلفَرَجْ{أِدْعُونِيْ أَسْتَجِبْ لَكُمْ}
وَثِقْ بٍآنَ آلقُوَةَ مِنَ الله آلقَوِيْ آلعَزِيزْ
وَسَتَظهَرْشَمسَ آلحَقِيقَهْ
وَلَوبَعدَ حِينْ /
وَدَعْوَةَ آلمُضْطَرِ آٍذَآ دَعَآهْ ~
وبالحب ممكن أنْ تُخْدَعْ فِيْ حبكـ
فًتُحِبْ مَنْ لاَيَسْتَحِقْ حُبُكْ ~ آوْيَتَسَلَى بٍصِدْقِ مَشَآعِرِكْـ
آوْيَلْهُو بٍطُهْرٍ نَبَضَآتِكْ
آوْيَنْتَقِمْ مِنْ آحْدَآثِ آلأيَآمِ بِكْ .•
مُحْتَمَلْ جِدَاًآنْ تُصْدَمْ بٍهَذِهِ آلحَقِيقَةِ بَعدَ آيَآمْ
•
•
•°يَحْدُثْ°•
زِلْزَالٌ فِيْ قَلبِكَ وَعَقْلِكْ وَكَيَانِكْ
تُفَاجَأ بٍحَرِيقٍ يَلْتَهِمُ آطْرَافَ ثَوبِكْ وَآعْمَاقِ قَلْبِكْ
/ آٍنَهَآ وَللأَسَفِ آلشَدِيدْ آلحَقِيقَهْ.
قُلْ لٍنَفْسِكَ مَنِ آلمُخْطِئْ .
مَنِ آلظَآلِمْ .!فًآٍنْ لَمْ تَكُنْ ظَآلِمَاً
وَلَكِنْك مَخْدُوعَاً/
فًمِنْ حَقِكَ آن ْتَبْكِيْ قَلِيلاً مِنْ جَرَآءْ مَرَآرَةِ آلأخَدِيعَهْ؛
ثُمً آٍبْحَثْ فِيْ آلحَيَآةْ
سً تَجِدَآلمُخْلِصُونَ كَثِيرُونْ وَآلأوفِيَآءْ كَذًلِكْ ..}
وَتَذَكَرْ /
بٍآنَ آلحُبَ يَبْقَى فِيْ آلنِفُوسِ آلطَيِبَهْ وَيَضِيعْ مِنْ آلنُفُوسِ آلرَدِيئَهْ.
فترى دُنيَآكَ شديدة آلـ
قَسْوَهْ
؛
مَخرْجَ/
كَلْ مِابدُيتَ أنُسىَ وِجّيُه البَعيِديُنَ
(ذكَرتْ ليُ مَع ضُيقَة الوْقتَ غَآليٌ)