رد: ضجيج الذكريات
أهلاً ببنت النور . . .
وهاهو النور أخيراً يجول بين سطوري
ويتخلل كلماتي ، فيمنح كل حرف يمر به وهجاً من نوره وعبقاً من عبيره .
بنت النور لقد شرفتيني بمرورك ، واقتبست كلماتي من نوركِ واستضاءت به كشهاب أضاء ليل العاشقين .
وفتحتِ أمامي فجاجاً عميقة لآتي إليها كي أبحث عن الحرف وأنقب عنه في فجاج المعاني والكَلِم .
شكراً والشكر يعجز عن الوفاء لكِ ولكنها الكلمة التي دوماً نلجأ إليها عندما نعجز عن الوفاء .
|