..[لا أظٌنٌنِي لآ زِلتُـ هُنْآ أرتَشِفْ صَدى صَوتَكْ فِي ذَآكِرتِي
ولآ يَتَلحَفٌنِي ضَجْة الأنغآمْ التِي أبْكَيتُهآ يَومْاَ لإجْلِكْ]
خُذ بجمِر يَدي
وأضممنِي إليكْ
مُر سَقتِني أيآمِكْ
ومَلِلتٌ يديكْ .,
خّذ تآريخْ عُمري
حِينْ ولدتُ عَقيمة صَبْري
بِـ حُنجُرة غزآهآ الصدأ
ولِبستُ مِن سِقآمْ الوجَعْ
وتَجردتْ مِنْ قَلبِي .,
لآ أدرِي !
أوهبَتُه لَكْ .!
أو مَل مِني ,.
كَمآ مَللتْ بَرد يَديكْ
خّذ أشلائِي المُتوقِدة ..
وأبقِني تَحتْ نآظِريكْ
اصِير لكْ دِفئاَ .,
وأزدآد حرآرة قآتِلة ,
وأزدآد ألماَ .,
لإشَتعِل مِن أجلَ عَينآْك و....
[يآ لأسَفِي] لِعيونْ أخَرى ..
[حِينْ أتجآذَبْ أطرآفْ الحَديثْ مَع ألمِي
لآ يُوخِز ذآكرتِي سِوى ..مِن عَشقَتَهُم لِـ حَتمِيَة البقآء مَعاَ]