يالـلـي تـريـد الـهـوى والـزيـن أبـعـد عن الحب وعشّاقه
الـزيـن يـكـبـر ويـطـلـع شـيـن دوّر علـى الزيـن بأخلاقـه
أيــــام راحـت بــلا رجـــعــــه وأيـام جـتـنـا تــعــذّبــنــا
يـا ربــي الــزيــن فـالــجـنّـــه تـرحـم وتـغـفـر خـطـيّتـنـا
الـزيـن مـثـل الـحـيـا مـتـبــوع إن ما تلى الناس يـتـلـونه
والشين مثل الحصى مقطوع يـمــرّه الـنـاس يـاطـــونــه