عِندما أبقى صامِتةً لوقتٍ طَويلْ ،
عِندما لا أكُونُ على طبيعتي ،
لا تُجرِب أبداً أن تسألنِي :
مابِكَ ؟ ما الذي حَدث ؟
فإني أكرَهُ هذا السؤال “
إما أن تَكونَ قريباً لِي كفايَةً لأن تَعرفَ دُونَ سؤالي ،
***
***
أو لا تسأل أبدافأنا لن أشكو للناس ،
أو هذا ما سأكونُهُ ، مُنذُ الآن
“!_!”