لولا البَلاء ،
لكانَ يُوسف مُدلّلا فِي حِضن أبِيه !
و لكِنّـه أصبح مَع البلَاء / عَزِيز مِصر ..
أفنضِيقُ بعَد هَذا ؟!
- كُونوا عَلى يَقينَ
أنْ هُناكَ شَيء يَنتظْرُكمَ بعَد الصَبر !
ليْبهركَم فيْنسيّكم مَرارَة الألَمْ ..
فَهذا وَعدُ مَن رَبيّ ..
[ وَ بشِر الصَابرِيّنْ ]