حِينْ حآولتْ أن أكتُبْ عَن أيَ شَي ,, أي شَئ
المُهمْ لآ يُكونُ عَنكْ
تَكسَر قَلمِي ,
غَرقتْ أكثَر فِي بُحوركْ
لإنِي كُنتْ أخًرج حُبِي فِي قُلمِي
وحِين بِعتْ قُلمِي
أصبُحتْ أخَرج حُبِي المُختَنقْ مِنكْ إليكْ ,
يآ ثآمِن , وتآسِع , وعَآشِر أيآتْ الحُبْ
أيقَنتْ أن لآ مِنكْ هُروبْ , أيقَنتْ بِنقآوة جُروحِي وبيآضُهآ , وجَمآلهآ حِينْ تُعطرنِي ,
ومُوسيقَآكْ الِتي تتُرنمْ بِهآ , لآ تُكآدْ تَنتهِي مِنهآ
حَتى أفر إليهآ لتُركِن فِي زوآيآ عَميقَة فِي قَلبِي
فقَط لإنِكْ إسَتمعتْ إليهآ
ربآآهـ ,
لَمآ الإسَتطِرآد عَنكْ فِي الحَديثْ يَخنقُنِي , آآهـ لِم أنتْ تَخنقُنِي ,,؟!!
لَمْ يؤرقُنِي ضًمِيري المُنقَطع السَبيلْ بِكْ .
لَمآ إبَتِلع دُومآ
سُوء أعذآرِكْ ,
هُجومِكْ , غِيآبِكْ .. مَرآرتِكْ , قَسوتِكْ
صًمتَكْ,
أتغآضَى عُنهآ جَميعآ ,
وأركل نَفسِي التِي كُرهتهآ لِحسآسيتُهآ التآمَه ,
وأركُل حُبِي ,
وأغُمضْ
وأكَرهَني أكثَر حِينْ أتُمتمْ
يَ ربْ ,, أمُوتْ
وَ ي ربْ