صــــــــــــــــــــــدت
صـدت وانـا شـا يـل لهـا ود هيـمـان
يـــا ليـتـهـا مـــا ولعـتـنـي وصــــدت
عـــدت وقـالــت للتفـاكـيـر نــشــوان
وضليت اراقـب كـل مـا جـت وعـدت
مـدت وانـا مديـت فـي كـل الاوطــان
وانشـدك يـا قلـب العـنـا ويــن مــدت
ردت تعاتبـنـي تـقـول انــت غـلـطـان
يـــا فـرحـتــي بعـتـابـهـا يــــوم ردت
خطت بيدها قالـت انصحـك يـا فـلان
الله علـيـهـا يــــوم بـالـكــف خــطــت
شدت وجمر الشوق في خاطري بان
هـذا محـال اتعـود مـن عـقـب شــدت
سـدت دروب وفتحـت كــل مــا كــان
يـا ليتـهـا فــي كــل الاحــوال ســدت
هدت حياتي تختصـم مثـل الاغصـان
وثارت جـروح عقـب مـا قلـت هـدت