عندما اهداني رب العزة والجلال الأنثى التي
احببتها وعشتقها
والتي كادت ان تكووون نصفي الآخر
طوووال عمري المتبقي
حمدة رب العالمين على هذه النعمه
وكأنها النعمة الوحيدة التي انعمها علي
طووال عمري الذي بلغ 30 سنه
عندما رحلت حبيبتي عني إلى الأبد
لم يتبقى معي الا صورتها
وقبل أن انام انظر لها والعين تملاؤها الدمووع
واقووول بصووت منخفض
ربي لك الحمد والشكر على ما انعمة به علي
واغفر لي أن كنت قد قصرت في شكر ك
يارب رحمتك ورضاك