,,عابر سبيل,,
حِيِنَ تَكْتُبُ دَائِمَاً,,
أُجْزِمُ بِأَنِّيِ سَ أَتَجَهَّزُ لِعَاصِفَةٍ أَدَبِيَّةٍ تَأَخُذُ الحِسَّ والفِكْرَ ومَاحَوَى,,!
حُرُوُفُكَ نَقَاءٌ ونَغَمٌ يَتَبَخْتَرُ على سُطُوُرِ البَذَخْ,,
طَابَ لِيِ المُكُوُثُ هُنَا ,,
ومَازِلْتُ تَحْتَ تَأَثِيِرِ إِيْقَاعِ حَرْفِكَ الفَذْ,,
فَ شُكْراً لَكَ بِلامُنْتَهَى لِهَذِهِ الذَّائِقَةِ الأَدَبِيَّةِ المُحَمَّلَةِ بِمُزُنِ الجَمَالْ,,
دُمْتَ بِصَفَاءٍ لايَنْضَبْ,,
اسير الصمت