رد: كل الثواني في حضورك وأنا حرج
الشوق غيمة مليئه بالمطر الكثيف يَروي و يَروي ..
كم هِي ساحات الوفاء ساكِنه مُنتجعِك..
عِندما جال بِها الفكِر حول اختار هذِه المعزُوفة العذبة..
في ضجيج السطور يتسع الأنين لـلحنين ..
وكأنه يبحث عن صناديق لـ تجمع بداخلها
تلك الآهات ..
بل أشواق الانتظارنص فاتِن يعلقُ بـ لوحة جميلةُ لاتصدأ
طبت وطاب نبضك
|