قال ابن قيم -رحمه الله- :
استقبال القبلة في الصلاة شرط لصحتها وهي بيت الرب , فتوجه المصلي اليها ببدنه وقلبه شرط .
فكيف تصح صلاة من لم يتوجه بقلبه إلى رب القبلة والبدن ؟!
بل وجه بدنه إلى البيت ووجه قلبه إلى غير رب البيت !
فنصيحتنا هي ؛ أحفظ قلبك في دقائق الصلاة المعددوة