وعند سؤال لصاحب المتحف (الدبيخي) عن هذه الوثيقة أجاب أن السيكل وقتها كان عبارة عن صناعة خبيثه ومكروهة من قبل المجتمع وكان من الضروري جداً أخذ موافقه من الجهة المتصرفه في الحياة اليومية للسكان بالموافقة وقال أن الأهالي وقتها لا يعرفون هذه الوسيلة من المواصلات ويعتبرونها من البدع ورجس من الشيطان