دائما تهذي بانهــــا تعبت وصبرت
واستكبرت على الجروح التي أدميتهــــــا انــــــا بهـــــــا
استغرب جدا عندمـــــا تتهمني بهكذا امر يعصر الفؤاد
لم تسأل بيوم عنــــــي أنــــــا
وما بــــي أنـــــــــا
لم تكترث الا لنفسهـــــا فقط
تظن الذي يحب أكثر هو
الذي يكتب كلمات أكثر ويتواجد بين أورقة الحروف أكثر
لم تسأل بيوم ولن تسأل
ماذا الذي يريحني
ماذا الذي يجعلني قليلا اغفوا وانا مرتاح
لا تابـــــه بامري أطلاقا
على أرض الواقع الملموس
تظن كثرة الاهتمام
هو بكثرة التواجد هنــــــا في ممرات الشبكه العنكبوتيه