هنــــــالك أممــــــ
تحترم الادباء والكتاب والمفكرييــــن
هـــم بالنسبــــه لهــــــم منارا للعلـــــم
ودارا للمعرفـــــــه
وصرحــــــا للفخـــــــر والافتخــــــــار
فبالله عليـــك يا أنـــــــــت
خبرينــــــي
أيــــن نحـــــن من هــــــــــذا
هـــــل غدا المفكر والاديب والكاتب
بذلك الزمان والمـكان
غير سوي خلقيا واخلاقيـــا
أيـــــن الاحترام الذي لم نطلـــــب أكثــر منـــــه