أتذكر حلمك. أتذكر حلمي. أتذكر أحلامنا ؟
لقد أخبرتك ذات مرة عن حلمي...وها أنا ذا أعمل جاهدالتحقيقه.
لقد كان حلمي سجين في مكان ما داخل نفسي
في مكان مظلم تلفه غيوم سوداء من كل مكان
وتلك الغيوم السوداء لم تكن سوى اليأس
لطالما تمنيت أن تنقشع غيوم اليأس
لأرى بصيص نور ....
نور الأمل
أمسكت القلم لأعبر عن احترامي وتقديري
لك ولكلماتك الرائعة والمشجعة فتوقف القلم
أتعلم لماذا؟؟
لأنه لم يستطع أن يعبرعن مدى احترامي وتقديري لك فتوقف.
أخيرااخى وحبيبى ابو ادم
...أتمنى لك التوفيق والنجاح والسداد في الدارين.