رد: مدونتى من اختيارى
جلست على رصيف التأملات....
أعاتب نظرات غبار الأمنيات الحافية....
قلق يساور عيون باكية في قلوب جافة....
صوت أقدام أنيقة تدوس على رقبة الدموع....
صرخات صامتة تطير على جناح الوفاء....
تخيلات الرصيف تتحول إلى سيارة تصدم الحلم ...
سرير الأمل يستقبل جثة الحلم بأحضان راحلة ...
دماء الذكريات لونت الرصيف بالأحمر كناية عن ممنوع الوقوف هنا...
|