رد: مدونتى من اختيارى
في قوله تعالى :
{وَلَا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِن قَبْلِ أَن يُقْضَى إِلَيْكَ وَحْيُهُ وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا}
دلالات مهمة منها :
1- أن تعلم كتاب الله إقراء وحفظا وفهما، لا عجلة فيه،
بل هي الأناة والتؤدة.
2- أن درجات العلم تبدأ بكتاب الله حفظا وفهما،
ثم يتزود الإنسان من العلم ما شاء؛
ولذلك أتبع في الآية تلقي القرآن بطلب التزود من العلم".
[د. محمد الربيعة]
|