الـــجفن محرآب السهر
الجفن محراب السهر
وفي عيوني جمرة
ومارمد الجمر فيني
وأنا أسقي الجمر جمرة
حسايف وقتنا الماضي
تزرع في باكري حسرة
ياليلي خذني معك
فوق السهر
حتى لوفجري ظهر
ماتلمحه عيوني
راضي بطول السهر
لصار مالي
من الأراضي أرض
ولا من ضلالها
ضل يحويني
ليت شعاع الشمس
يطرد وجودك من أمس
ويغسل السقم من عيني
قبل لايظهر لعذالي
مات الحياء
وعوده الاخضر رطب
من فوق الثراء الخصب
من بعد ماماتت الغيم عنها
ووشلون تلقى للحياء
غيم على شان تحيا
***
|