رد: مدونتى من اختيارى
لا أدري الى اليوم
الا أنك مهجتي فرحتي بسمتي...
سري في كل ذرة من جسمي .. في كل خلية من كياني
كما أنت طفلتي...
كما كنت تطلين علي بوجنتيك الورديتين من الخجل...
كما أنت حين تسبقك نسائم أنفاسك الي
حين اسمع خطواتك تهز الارض من تحتي فتهدهدني...
كالطفل الوديع بين أحضان امه اللطيفة...
فأشرئب الى لقياك
وأتخيل نفسي اجري اليك في لهفة البرق
لاقع بين احضانك
فأروي اشتياقي
وأروي لك شوقي........
|