رد: مدونتى من اختيارى
أقرأ صفحة اعماقي أوجاعا لا تكاد تنتهي ، واعصارا لا يريد أن يتوقف ، فتتلبد عيوني بغيوم كآبة فؤادي الذي الذي يعصف فيه الحزن الاسود الضرير الذي لايرى سواي مستقرا آمنا يخلد فيه.
كفي عني ايتها الألام وانقشعي عني أيتها الغيوم ، وفارقيني ياأيتها الغربان المشؤومة ، اليس من حقي أن اعيش سعيدا ...؟؟؟
|