ما دريت إن الغياب أحيان آفضل .. من حضور
لِين شِفت " آلشمس
" تشرق پعد مآ يغيپ ( آلقمر
)
ومآ دريت إنَّ آلتوآضُع گنز /
ومَگرُوه آلغرور
لِين شِفت إنَّ آلغِنى .. في
آلآخِرَه مِثل آلفقر
!!
گِنتْ غـآفِلْ في حيآتي
وگِنتْ أچْهَلْ هَآلأمور
لِينْ رپِّي له هدَآني ..
وصِرتْ أدَوِّر لِي أچر
لآ تقول: أعيش يُومي دآمي في
عمر آلزهور
منت ضآمِنْ عُمرگْ آلپآقي ..
وقَطَّآفْ آلزهَر
قپل لآ تپدي آلخطِيئه وتپْنِي
لِذنوپگ چسور
خآفْ مِنْرپِّگْ وفگِّـر في
وعَد يُوم آلحشر
مَهْمَآ گِنت إنسَآن "
رآقي " وتعشِق أنوآع آلپخور
آلترآپ آللَّي يضمگ پعد مُوتگ
.......
وآلقپر !!
يآمآ قآلوآ آلنآس : خآيف وقلت
: مآ فيني قصور
پَسْ شِفتْإنَّ آلشَّچَآعَه
مَعنى ثآني للخطر
إيهـ خآفْ وگُونْ سَآلِم دآم
هآلدنيآ پحور
!
وآلپحر مَهْمَآ وفآلِگْ
طپعَـه ( غدآر ) آلپحر
وللشچر إن شفت هآمه هذآ مِنْ
طيپ آلچذور
يعني أعمآلگ چذورگ هذي هـي
پآلمختصر
آلقضيه: مآ هِـي شخصٍ
خآلِفَـه شِرطي آلمرور
آلپشر في آلدنيآ هذي . . .
صَآر , يآگِلْهَآ پشر