بسم الله الرحمن الرحيم
بعد تأهل كل منهما مبكرا إلى المربع الذهبي لبطولة كأس القارات لكرة القدم والمقامة حاليا بالبرازيل ، سيكون هدف كل من المنتخبين الإيطالي والبرازيلي في المباراة المقررة بينهما في ساعة متأخرة من مساء اليوم السبت، وهو الإبتعاد عن مواجهة الماتادور الأسباني في المربع الذهبي للبطولة، وتأجيل هذه المواجهة إلى وقت لاحق.
بعد تأهل كل منهما مبكرا إلى المربع الذهبي لبطولة كأس القارات لكرة
وضمن المنتخبان الإيطالي والآزوري تأهلهما للمربع الذهبي بعدما حقق كل منهما الفوز في مباراتيه السابقتين بالمجموعة الأولى في الدور الأول للبطولة حيث يتصدر المنتخب البرازيلي المجموعة برصيد ست نقاط وبفارق الأهداف فقط أمام نظيره الإيطالي (الآزوري) .
ويتصارع الفريقان في مباراتهما اليوم بمدينة سالفادور على صدارة المجموعة التي ستجنب صاحبها المواجهة العصيبة المتوقعة في المربع الذهبي مع المنتخب الأسباني القرب من صدارة المجموعة الثانية.
وتجمع المباراة بين المنتخبين الأكثر نجاحا في تاريخ بطولات كأس العالم حيث توج المنتخب البرازيلي (راقصو السامبا) بلقب البطولة خمس مرات (رقم قياسي) مقابل أربعة ألقاب للآزوري.
ويخوض المنتخب البرازيلي كأس القارات الحالية للدفاع عن لقبه الذي توج به ثلاث مرات سابقة (رقم قياسي) منها لقب آخر نسختين بينما ما زال المنتخب الإيطالي في مرحلة البحث عن لقبه الأول في كأس القارات.
بعد تأهل كل منهما مبكرا إلى المربع الذهبي لبطولة كأس القارات لكرة القدم والمقامة حاليا بالبرازيل ، سيكون هدف كل من المنتخبين الإيطالي والبرازيلي في المباراة المقررة بينهما في ساعة متأخرة من مساء اليوم السبت، وهو الإبتعاد عن مواجهة الماتادور الأسباني في المربع الذهبي للبطولة، وتأجيل هذه المواجهة إلى وقت لاحق.
وضمن المنتخبان الإيطالي والآزوري تأهلهما للمربع الذهبي بعدما حقق كل منهما الفوز في مباراتيه السابقتين بالمجموعة الأولى في الدور الأول للبطولة حيث يتصدر المنتخب البرازيلي المجموعة برصيد ست نقاط وبفارق الأهداف فقط أمام نظيره الإيطالي (الآزوري) .
ويتصارع الفريقان في مباراتهما اليوم بمدينة سالفادور على صدارة المجموعة التي ستجنب صاحبها المواجهة العصيبة المتوقعة في المربع الذهبي مع المنتخب الأسباني القرب من صدارة المجموعة الثانية.
وتجمع المباراة بين المنتخبين الأكثر نجاحا في تاريخ بطولات كأس العالم حيث توج المنتخب البرازيلي (راقصو السامبا) بلقب البطولة خمس مرات (رقم قياسي) مقابل أربعة ألقاب للآزوري.
ويخوض المنتخب البرازيلي كأس القارات الحالية للدفاع عن لقبه الذي توج به ثلاث مرات سابقة (رقم قياسي) منها لقب آخر نسختين بينما ما زال المنتخب الإيطالي في مرحلة البحث عن لقبه الأول في كأس القارات.
واستهل المنتخب البرازيلي مسيرته في البطولة بفوز كبير 3-صفر على اليابان ثم حقق فوزا ثمينا 2-صفر على نظيره المكسيكي بينما تغلب المنتخب الإيطالي على نظيره المكسيكي 2-1 ثم على المنتخب الياباني 4-3 مما يجعل البرازيليين بحاجة إلى التعادل فقط في مباراة اليوم لضمان صدارة المجموعة.
وقال كارلوس ألبرتو باريرا المنسق الفني للمنتخب البرازيلي إن لويز فيليبي سكولاري المدير الفني للفريق لن يجازف بالاعتماد على لاعبين ليسوا جاهزين من أجل إعدادهم وتجهيزهم للمربع الذهبي.
وأوضح باريرا ، الذي كان مديرا فنيا للمنتخب البرازيلي الفائز بلقب كأس العالم 1994 بالولايات المتحدة ، "تحدثنا عن إمكانية من الراحة لبعض اللاعبين ولكننا سنتخذ القرار قبل وقت قصير من المباراة".
ويعاني سكولاري من بعض المشاكل في فريقه بسبب إصابة لاعب الوسط باولينهو في الكاحل وإصابة المدافع ديفيد لويز بكسر في الأنف خلال المباراة أمام المكسيك أمس الأول الأربعاء.
وتحظى المواجهات بين المنتخبين الإيطالي والبرازيلي بمكانة كبيرة في التاريخ الكروي حيث سبق للمنتخب البرازيلي أن تغلب على نظيره الإيطالي 4-1 في نهائي كأس العالم 1970 بالمكسيك وبضربات الترجيح في نهائي كأس العالم 1994 بالولايات المتحدة.
وقال سكولاري إن العرض الذي قدمه فريقه أمام المكسيك كان بعيدا عن التكامل وأن الفريق يحتاج لمزيد من التحسن والتطور في مستواه أمام الآزوري.
وقال سكولاري "بشكل عام ، لم نستطع تقديم أداء ممثل لما قدمناه أمام اليابان.. نعلم أننا كنا بحاجة لتقديم ما هو أفضل من هذا. ولكنه كان فوزا جيدا ويمنحنا فرصة التقدم والبقاء في طريقنا نحو بلوغ النهائي".
وحطم المنتخب البرازيلي في البطولة الحالية رقمين قياسيين لكأس القارات حيث كان الفوز على المكسيك هو التاسع على التوالي للفريق في تاريخ مشاركاته بالبطولة والمباراة العاشرة على التوالي التي يحافظ فيها على سجله خاليا من الهزائم بكأس القارات.
وفي المقابل ، يتطلع الآزوري إلى تحقيق فوز مماثل لما حققه في مواجهة المنتخب البرازيلي في الطريق إلى لقبه بمونديال 1982 بأسبانيا عندما سجل باولو روسي ثلاثة أهداف (هاتريك) في شباك السامبا ليفوز الآزوري 3-2
وكان هذا هو آخر فوز للآزوري على المنتخب البرازيلي.
والتقى الفريقان 15 مرة سابقة فكان الفوز من نصيب السامبا في سبع منها مقابل خمسة انتصارات للآزوري وثلاثة تعادلات بينهما.
وانتهت آخر مباراة رسمية بين الفريقين بفوز البرازيل 3-صفر على إيطاليا في الدور الأول لبطولة كأس القارات الماضية في 2009 بجنوب أفريقيا مما سيزيد من الطابع الثأري لدى الآزوري في مباراة اليوم.
أما آخر مباراة على الاطلاق بين الفريقين فانتهت بالتعادل 2-2 وديا بمدينة جنيف السويسرية في مارس الماضي.
ومع تألق وسطوع المهاجم البرازيلي نيمار دا سيلفا في البطولة الحالية ونجاحه في هز شباك كل من اليابان والمكسيك ، اكتسب المنتخب البرازيلي ثقة هائلة بينما يشعر الآزوري بالطمأنينة أكثر من الثقة بالنفس بعد الفوز في المباراتين السابقتين.
ويستمد المنتخب الإيطالي شجاعته قبل مباراة اليوم من نجاحه في تحويل تأخره بهدفين أمام اليابان إلى فوز ثمين 4-3 حيث أحرز سيباستيان جيوفينكو هدف الفوز قبل أربع دقائق فقط من نهاية المباراة.
وقال المدرب تشيزاري برانديللي المدير الفني للآزوري "علينا أن نعمل بشكل جاد للغاية في درجة حرارة عالية ، ومن المهم أن نحصل على بعض الراحة الآن ونعيد شحن طاقاتنا استعدادا لمباراة البرازيل..كان فوزا شجاعا (على اليابان) ولكننا نحتاج لمزيد من التنظيم واليقظة والحذر في المستقبل".
ويغيب صانع اللعب المخضرم أندريا بيرلو عن صفوف المنتخب الإيطالي اليوم حيث يعاني اللاعب من إصابة عضلية.وأكد إنريكو كاتسيلاتشي كبير أطباء المنتخب الإيطالي (الآزوري) "خلال مباراة الأربعاء (التي فاز فيها الآزوري على المنتخب الياباني 4-3) ، شعر بيرلو بانقباض في ربلة الساق (عضلة السمانة) مما أظهر وجود شد عضلي.. سنحاول تجهيزه لمباراة المربع الذهبي".
وتوج بيرلو (34 عاما) مع الآزوري بلقب كأس العالم 2006 بألمانيا كما أحرز جائزة أفضل لاعب في المباراة الأولى للفريق بالبطولة الحالية والتي تغلب فيها على نظيره المكسيكي 2-1 يوم الأحد الماضي.
ويفتقد الآزوري في مباراة اليوم أيضا لاعب الوسط دانييلي دي روسي ، أحد نجوم الفريق في مونديال 2006 أيضا ، للإيقاف بعدما نال الإنذار الثاني له في البطولة خلال لقاء اليابان.
واستهل المنتخب البرازيلي مسيرته في البطولة بفوز كبير 3-صفر على اليابان ثم حقق فوزا ثمينا 2-صفر على نظيره المكسيكي بينما تغلب المنتخب الإيطالي على نظيره المكسيكي 2-1 ثم على المنتخب الياباني 4-3 مما يجعل البرازيليين بحاجة إلى التعادل فقط في مباراة اليوم لضمان صدارة المجموعة.
وقال كارلوس ألبرتو باريرا المنسق الفني للمنتخب البرازيلي إن لويز فيليبي سكولاري المدير الفني للفريق لن يجازف بالاعتماد على لاعبين ليسوا جاهزين من أجل إعدادهم وتجهيزهم للمربع الذهبي.
وأوضح باريرا ، الذي كان مديرا فنيا للمنتخب البرازيلي الفائز بلقب كأس العالم 1994 بالولايات المتحدة ، "تحدثنا عن إمكانية من الراحة لبعض اللاعبين ولكننا سنتخذ القرار قبل وقت قصير من المباراة".
ويعاني سكولاري من بعض المشاكل في فريقه بسبب إصابة لاعب الوسط باولينهو في الكاحل وإصابة المدافع ديفيد لويز بكسر في الأنف خلال المباراة أمام المكسيك أمس الأول الأربعاء.
وتحظى المواجهات بين المنتخبين الإيطالي والبرازيلي بمكانة كبيرة في التاريخ الكروي حيث سبق للمنتخب البرازيلي أن تغلب على نظيره الإيطالي 4-1 في نهائي كأس العالم 1970 بالمكسيك وبضربات الترجيح في نهائي كأس العالم 1994 بالولايات المتحدة.
وقال سكولاري إن العرض الذي قدمه فريقه أمام المكسيك كان بعيدا عن التكامل وأن الفريق يحتاج لمزيد من التحسن والتطور في مستواه أمام الآزوري.
وقال سكولاري "بشكل عام ، لم نستطع تقديم أداء ممثل لما قدمناه أمام اليابان.. نعلم أننا كنا بحاجة لتقديم ما هو أفضل من هذا. ولكنه كان فوزا جيدا ويمنحنا فرصة التقدم والبقاء في طريقنا نحو بلوغ النهائي".
وحطم المنتخب البرازيلي في البطولة الحالية رقمين قياسيين لكأس القارات حيث كان الفوز على المكسيك هو التاسع على التوالي للفريق في تاريخ مشاركاته بالبطولة والمباراة العاشرة على التوالي التي يحافظ فيها على سجله خاليا من الهزائم بكأس القارات.
وفي المقابل ، يتطلع الآزوري إلى تحقيق فوز مماثل لما حققه في مواجهة المنتخب البرازيلي في الطريق إلى لقبه بمونديال 1982 بأسبانيا عندما سجل باولو روسي ثلاثة أهداف (هاتريك) في شباك السامبا ليفوز الآزوري 3-2
وكان هذا هو آخر فوز للآزوري على المنتخب البرازيلي.
والتقى الفريقان 15 مرة سابقة فكان الفوز من نصيب السامبا في سبع منها مقابل خمسة انتصارات للآزوري وثلاثة تعادلات بينهما.
وانتهت آخر مباراة رسمية بين الفريقين بفوز البرازيل 3-صفر على إيطاليا في الدور الأول لبطولة كأس القارات الماضية في 2009 بجنوب أفريقيا مما سيزيد من الطابع الثأري لدى الآزوري في مباراة اليوم.
أما آخر مباراة على الاطلاق بين الفريقين فانتهت بالتعادل 2-2 وديا بمدينة جنيف السويسرية في مارس الماضي.
ومع تألق وسطوع المهاجم البرازيلي نيمار دا سيلفا في البطولة الحالية ونجاحه في هز شباك كل من اليابان والمكسيك ، اكتسب المنتخب البرازيلي ثقة هائلة بينما يشعر الآزوري بالطمأنينة أكثر من الثقة بالنفس بعد الفوز في المباراتين السابقتين.
ويستمد المنتخب الإيطالي شجاعته قبل مباراة اليوم من نجاحه في تحويل تأخره بهدفين أمام اليابان إلى فوز ثمين 4-3 حيث أحرز سيباستيان جيوفينكو هدف الفوز قبل أربع دقائق فقط من نهاية المباراة.
وقال المدرب تشيزاري برانديللي المدير الفني للآزوري "علينا أن نعمل بشكل جاد للغاية في درجة حرارة عالية ، ومن المهم أن نحصل على بعض الراحة الآن ونعيد شحن طاقاتنا استعدادا لمباراة البرازيل..كان فوزا شجاعا (على اليابان) ولكننا نحتاج لمزيد من التنظيم واليقظة والحذر في المستقبل".
ويغيب صانع اللعب المخضرم أندريا بيرلو عن صفوف المنتخب الإيطالي اليوم حيث يعاني اللاعب من إصابة عضلية.وأكد إنريكو كاتسيلاتشي كبير أطباء المنتخب الإيطالي (الآزوري) "خلال مباراة الأربعاء (التي فاز فيها الآزوري على المنتخب الياباني 4-3) ، شعر بيرلو بانقباض في ربلة الساق (عضلة السمانة) مما أظهر وجود شد عضلي.. سنحاول تجهيزه لمباراة المربع الذهبي".
وتوج بيرلو (34 عاما) مع الآزوري بلقب كأس العالم 2006 بألمانيا كما أحرز جائزة أفضل لاعب في المباراة الأولى للفريق بالبطولة الحالية والتي تغلب فيها على نظيره المكسيكي 2-1 يوم الأحد الماضي.
ويفتقد الآزوري في مباراة اليوم أيضا لاعب الوسط دانييلي دي روسي ، أحد نجوم الفريق في مونديال 2006 أيضا ، للإيقاف بعدما نال الإنذار الثاني له في البطولة خلال لقاء اليابان.
مشاهدة ممتعة نتمناها لكم
تقبلو خالص تحياتي.......