خير دواء للقلوب هو استحضار عظمة علّام الغيوب،والتدرج بالنفس في مراقي معرفته والإيمان به سبحانه،حتى تصل إلى درجة:«أن تعبد الله كأنك تراه» فهذا يزيد المرء إقبالًا على الطاعة وحفاوة ونشاطًا، كما قال سبحانه ( الذي يراك حين تقوم، وتقلبك في الساجدين، إنه هو السميع العليم).