قال أحد الحُكَماءُ في وصف الدُّنيا :
طاعِمُها لا يشبع ، وشارِبُها لا يَرْوىَ
والنَّاظِرُ إليها لا يَمَلُّ ، ولم نَرَ شيئًا أعجب منها
ومن أهلها، يطلبها مَن هو على يقين من فراقها
ويركَنُ إليها من لا يَشِكُّ أنه راحل عنها
ويعتصمُ بحبلها مَن هو على عَجَلَةٍ من أمره