جل رغباتي في خلاي النحل اسكبها
وانفاس عشقي مابين الشفتين
بغنج الياسمين
انثرها
فكيف الحال
بشفتيكي
واني لعاقل ان
اهجرها
افصحي لا مجال للتمني
قولي اي من ....
فيكي اسكنها
اتخذت ن عيناكي
ملاذا امنا في ليلة
ظلماء مااصعبها
ان الخوف يحتويني
حين تلفني ثورة الشك
بمخالبها
حين تعتقلني الضنون
واستسلم راضيا
بعقوبتها
قولي ماتريدين يامرأه
لستي اخماس بأسداس اضربها
اتستني مخيره
وقبلتيني قبلتا
لم اغتصبها
واي هديه
اقدمها
افصحي يااميرة
هذا الزمان
فالحيره تقتلني
في اجواء
لاارغبها
فأمرأه بلا حب
هي مرأه بلا انوثه
لاقلوب ولاعين ترقبها
فلا تضنين اني فقط على الاوراق اكتبها
فقولي
احبك
فعزة نفسي تأبا ان اطلبها
فقولي يامرأه
لأجلكي اعصر كل احزاني واتركها