إِذَا أَتْعَبْتُك الْدُّنْيَا فَلَا تَحْزَن
فَإِن الْلَّه يَشْتَاق لِسَمَاع صَوْتِك وَأَنْت تَدْعُوَه
لاتَنْتَظِرَالسَّعَادَة حَتَّى تَبْتَسِم
وَلَكِن إِبْتَسَم حَتَّى تَكُوْن سَعِيْدا
لِمَاذَا تُدْمِن
الْتَّفْكِيْر وَالْلَّه وَلِي الْتَّدْبِير ؟
لِمَاذَا الْقَلَق مِن الْمَجْهُوْل وَكُل شَيْء عِنْد الْلَّه مَّعْلُوْم ؟
لِذَلك
إِطْمَئِن فَانْت فِي عَيْن الْلَّه الْحَفِيْظ
وَقُل بِقَلْبِك وَلِسَانِك
فُوِّضَت أَمْرِي إِلَى الْلَّه فَإِن الْلَّه بَصِيْر بِالْعِبَاد
وَتَذَكَّر أَن
الرَّب رَّحِيْم كَرِيْم
وَإِن مَع الْعُسْريُسْرا
الْلَّهُم صَل عَلَى سيدنا مُحَمَّد وَعلى آَلِه وصحبه وَسَلَم تَسْلِيْما كَثِيْرَا