دلني كيف أسلو هواك
وماالسبيل للنسيان ؟
وأنت مازلتَ في حياتي
ريحاً من الجنان
لملمتُ عطرك الغافي بالنبض
كتبتكَ قصائد حنين
على صدر الغياب
تراقصت الحروف شوقاً لك
وشغفاً للقياك
قد كنت لي يوماً ما
ربيعاً مزهر الآمال
وإلى اليوم ماتزال
وحدكَ من يشغلُ البال
فكيف أنساك
وأنت المنى والآمال ؟