رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
الصّادق الأمين
كما هو في الجاهلية هو في الإسلام
تأتمنه قريش على حالها ومالها
فلما صدع بالحقّ ؛ أخذت البعض العزّة بالإثم ،
فـ كذّبوا بما به جاء ؛ على الرغم من الإقرار بأمانته وصدقه
صلّى الله عليه وسلّم
وأصدق الشّهادة ماكان من الخصوم
|