هنـــآك شخــص !!

قد يرحـــل بعيـــداً ، بعيــــداً ‘

لارجع ــة له ‘‘


تتمنـــى أن يرجع للحيــــاة ،

ترآفقهُ، تمازحه ُ ،

ولـ ربمآ تتشــآجر معهـ !!


ولكــــن ‘،

لآوجود لــه ، لقـــد رحــل عن هذهـ الح ـيآه ‘‘

انطوتـ صفحآتــه ..

ودّع الحـــياه ،،


رحــــل !


نعـــم رحل ؟!



وقـــد تذرف من الدمـــوع قدر البح ـــار ،

وتنتظر رجـــوعه !

تتــم ـنى ذلك /

ولكنهـ أصبــح من المآضي ..


وآصبح أيضاً !!

م ــجرد حٌلٌمْ ‘

يمــر عليك وتتذكرهـ بااستمرار ،،



"قـد تعيـش في هذه الحياه وتفرح !

وتتذكر أناسٌ يملكون من الحـــب الكثـــير

والكثـــير "



ويمتلكون مشآعر خآصة

لايصل إليها البعض غالباً !

وأعطيتهم :


~

الحــب

الحنــان

العطـف

الصـدق

التضحيه

~

إلى أن تصبـــح الفرحة عآرمةٌ

لكل أرجاءهم !


وآعطوك بالمثل وأكثـــر ...‘



ولكن لآبد من الفراق !!


ولإنطواء الصفحآت

وجفاف القلم

وتوهان الأحرف

موعدٌ منتظر !


إلا " ذِكْراهـــمْ "

تكـــون باقيـــه ،

انتشــي عطرهآ وعبقها دوماً ،‘

لـ تذرف دمع ـة وآحدهُ تعبّر ؛


عن مايكنّه القلـــبـ ..


ولايكــون بيدك!


إلا التـرحم عليهم .. والدعـــاء لهم..




( اللهم آرحم المسلمين الآحياء منهم والأموات )







ــــــــــــــ



تقبّلو بوح إحساسي

المتواضع


وشكراً ،‘


بنووووته