رد: معآ انكتب 1000 حديث صحيح للرسول صلى الله عليه وسلم
أن تدعو الله تعالى وتسأله من خيري الدنيا والآخرة فإن ذلك موضع إجابة لأنه يوافق نزول رحمة من رحمات الله عز وجل، ففي الحديث " ثنتان ما تردان : الدعاء عند النداء ، وتحت المطر" صحيح الجامع . كما أن الإلتجاء إلى الله عز وجل وسؤاله في أوقات الرخاء مؤذنٌ للعبد أن يُستجاب له وقت الشدة وهو أحوج ما يكون إلى الإجابة ، فقد ورد في الحديث " من سره أن يستجيب الله له عند الشدائد والكرب فليكثر الدعاء في الرخاء" صحيح الجامع . وحديث " تعرّف على الله في الرخاء يعرفك في الشدة" رواه أحمد والترمذي .
|