محمد العريفي في خطبه له يقول :
تعيش بين أهلها
وزوجهآ و تتمتّع بآلصحه وآلعافيه
تنآم على ( فِراش ) خآص بها
تاكل و تشرب وتخرج وتعيش بأمان !!!
ولاتشعر بآلخوف حولها
وكل ماترغب به تحصل عليه
إما بوقته أو بعد حين
تضحك وتتحرك وتتتمتع بِكامل
( قوآها آلعقليه وآلجسدية)
لكن تكتب بآلرساله الخاصه#
(يآ همومي آرحميني مآعآد أقوى آلصبر)
(يا موت خذني كم بدنيآي عآنيت)
وتتصنع آلحزن» تتصنع/تتصنع /تتصنع
وتضع صور لأناس يبكون ويتألمون
أريد أن أعرف "
عن أي حزن يتحدثون
احمدوا الله واشكروه فإنكم لاتعلمُون
ماهو ( الهمّ )والخوف وآلفزع وآلجوع وآلتشريد
أخشى أن يبتلينا الله لنذوق حقيقة مآنكتب
تأملوها رُبما آلبعض يتغير عن تصنع الأحزان
فَ اللهُ "سبحانه يستحق آلحمد