هذا التساؤل لابد للمسلم أن يطرحه على نفسه عندما
لا يوفق لقيام صلاة الفجر ،
أو لا يوفق للصلاة في جماعة
أو لا يوفق لطلب العلم ويجد
في نفسه مللا من ذلك،
أو لا يوفق لبر والديه،
أو لا يوفق لغير ذلك من الفرائض .
فليست العقوبة الإلهية مقصورة على التلف المالي و الجسدي
و الإجتماعي و الأمني للمذنب
أو المقصر، بل لابد من التذكر دائما أن الحرمان من الطاعات لون من ألوان العقوبة ،