يقول أحد الصالحين : إذا ضاقت في وجهي الدنيا قرأت صفحات من القرآن وماهي إلا أيام ويفتح الله لي من حيث لا أحتسب رزقاً ، وُعلماً ، وُفهما.
عندما نتأمل بداية سورة طه في قوله تعالى : ( طه * ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى ) نعرف أن القرآن سبب للسعادة والبعد عن الشقاء ، ولو تأملنا نهاية نفس السورة عند قوله تعالى : ( ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ) نعرف أن من أهم أسباب الضنك والضيق والكآبة هو البعد عن كتاب الله وذكره
اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء أحزاننا وذهاب همومنا..