من أخذ بالعدل كان حرياً بالهداية؛ لمفهوم المخالفة في قوله تعالى:
(والله لا يهدي القوم الظالمين)
فإذا كان الظالم لا يهديه الله، فصاحب العدل حري
بأن يهديه الله عز وجل؛ فإن الإنسان الذي يريد الحق ويتبع الحق -والحق هو العدل-
غالباً دُهيى، ويوفق للهداية.
ابن عثيمين، تفسير القرآن