قال تعالى في سورة الأنعام:
(وَإِن يَمْسَسْگَ اللهُ بِضُرٍّ فَلَا گَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِن يَمْسَسْگَ بِخَيْرٍ .....الأنعام الآية 17)
في التفسير الميسر:
وإن يصبك الله تعالى -أيها الإنسان- بشيء يضرك كالفقر والمرض فلا كاشف له إلا هو، وإن يصبك بخير كالغنى والصحة فلا راد لفضله ولا مانع لقضائه، فهو -جل وعلا- القادر على كل شيء.
** تأملوا في الآية ومعناها جيداً..فالگثير لا يوقن بمعناها وقت البلاء وينسى الفضل وقت الرخاء..