(قل إنما أعظكم بواحدة أن تقوموا لله مثنى وفرادى ثم تتفكروا)
فائدة ذلك أن التفرغ لله تعالى في خلوة لا يكدر صفوها أحد من الخلق، يتيح للقلب أن يتفاعل –في صفاء- مع معطيات التفكر، والشعور بمعية الله، وحقائق الكون الكبرى، ومثل ذلك لا يحصل في لغط النقاش الجماعي، وضوضاء الجدل المتعدد!