نسمع كثيرآ عن ’’ الطمع ’’ وبعض الاشخاص الذين ينتمون الى تلك الصفه البذيئه ..
ولكن أن يكون الطمع ’’ بمفهوم آخر ’’ في رياضة كرة القدم ...فهذا أمر ايجآبي .. وأحيآنآ .. يكون سلبي ..
فقد ينطبق بعض الشي على جمآهير الزعيم التي تعودت علىآ جمع البطولات ’’ والتكويش عليهآ ’’ والاستغراب عند فقدآنهآ ..
ولا يعلمون بأن الانديه الاخرىآ تعمل من أجل الفوز أيضآ ..
ولكن جمهور الزعيم اعتآد على منصات التتويج .. في كل موسم .. وعندمآ تفقد المنصه هذا الزعيم .. فإنه يحصل أمر غريب .. وربمآ تزيد الغرائب الى الغرائب الـ 8 بدلآ من السبع .. !
فـ عندهآ لا نلوم الجمآهير الزرقآء المحبه لنآديهآ والغيوره على الكيآن بأكمله .. من فقدآن بطوله .. أو خسارة مباراه .. فـ كيف نستغرب منهم ذلك وهم علىآ قرب من الوصول الـ 49 والـ 50 بطوله بإذن الله .. !!
فـ عندمآ تتعود طوآل العمر على شيء معين .. ثم تفقده .. فقد يكون لديك بعض من المراره بالنسبه لديك .. ولكنهآ ليست عند غيرك .. لانك أنت وحدك من تعودت علىآ ذلك ..
وأنت من سآهمت في صنع ذلكـ ..
وهذا بالطبع مآ يسبب الضغط على اللاعبين بأن جمآهير الزعيم ( طمآعه ) في حصد البطولات )) .. وهذآ من أبسط حقوقي كـ مشجع ..
’’ ويازينـه من طمــع .. ’’
:: :: :: فـ من حقي أن أطمع بالمزيد .. طآلمآ هذا فريقي .. وهذا من امتعني ودخل قلبي من دون استئذآن ..؛؛؛ ؛؛؛ ؛؛
فـ انآ أعشق هذا الكيآن .. وهذا النآدي العريق .. نآدي القرن الاسيوي .. ولا أقبل بأي شيء سوىآ الانتصآر .. والانتصآر .. وأرغب بأن أكون دآئمآ في المقدمه ( كـ العآده )
ولكن عندمآ نحسبهآ بالمنطق .. فهذه كرة القدم .. ان كآنت لنآ اليوم .. فـ ستكون ضدنآ غدآ ..
فقد انتهينآ من أول بطوله هذا الموسم .. وبالتأكيد كلنآ تمنينآ الظفر بهآ .. ولكن خرجنآ منهآ بمكآسب وموآهب لسنوآت قآدمه .. وهذا هو الاهم في البطوله من اعطآء المواهب الفرصه الكآفيه واكتشافهم على المستطيل الاخضر ..
وبانتظآرنآ فرحة .. وأي فرحةٍ هي ..؟
هي حصآد الموسم .. وهي نقطة النهآيه .. لانهآ نفس طويل .. يتم اكتشاف من أعد لهذه البطوله .. ومن أعطآهآ حقهآ .. فهي بطولة الموسم .. والبطوله الاقوىآ والرئيسيه ..
وباذن الله ستكتمل الفرحه يوم الاحد .. ( ومن جد وجد .. ومن زرع حصد ) وهذه نهآية الجهد والعمل الاحترافي لدىآ ادارة الزعيم .. ويستحقون الاشآده عليهآ .. كمآ يتقبلون النقد منآ ..
ولا ننسىآ ان نبآرك للشباب .. الذي قدم مستوىآ جيد في البطوله .. وفي المباراه النهآئيه .. .. وألف مبروك لهم ..