"عبدة الأعجم"
والله القصة لها طابع خاص ومذاق جميل وهي تحلّق بالقاريء
إلى ما يقارب 40 سنة خلت وخصوصاً وأنها مدعمة بالصور
الكرتونية التي أضفت على جمالها وبساطتها طعم خاص,
الله يعطيك العافية, لكن لي عليك عتب بسيط وهــو
"كيف تبره تشرفي وأنت دورية"؟؟ههههههه.
تقبل إحترامي وتقديري لك..
علي سلمان
***