02-19-2010, 05:46 PM
|
#4
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 8
|
تاريخ التسجيل : May 2009
|
أخر زيارة : 10-08-2013 (10:08 PM)
|
المشاركات :
1,210 [
+
] |
التقييم : 101
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
رد: أذكار الصباح والمساء
بارك الله فيك اخي الوافي
ونفع بك
وفي الحقيقة ان للاذكار بصفه عامة
فوائد لا تحصى ولا تعد
ومن تلك الأذكار اذكار الصباح والمساء
التي اوردتها
وسوف احاول التعريج على بعض فوائد الذكر بصفه عامة
ولو أنني لن استطيع احصائها
من فوائد الذكر:
1- يطرد الشيطان،
2- يُرضي الرحمن،
3- يزيل الهمّ والغمّ،
4- يجلب السرور،
5- ينور الوجه،
6- يجلب الرزق،
7- يورث محبة الله للعبد،
8- يورث محبة العبد لله ومراقبته ومعرفته والرجوع إليه والقرب منه،
9- يورث ذكر الله للذاكر، يحي القلب،
10- يزيل الوحشة بين العبد وربه،
11- يحط السيئات، ينفع صاحبه عند الشدائد،
12- سبب لنزول السكينة وغشيان الرحمة وحفوف الملائكة،
13- فيه شغل عم الغيبة والنميمة والفحش من القول،
14- يؤمن من الحسرة يوم القايمة،
15- أنه مع البكاء في الخلوة سبب لإظلال الله للعبد يوم القيامة تحت ظل عرشه يوم لا ظلّ إلا ظله،
16- الذكر أمان من نسيان الله، أمان من النفاق،
17- أيسر العبادات وأقلها مشقة ويعدل عتق الرقاب ويترتب عليه من الجزاء الكثير،
18- هو غراس الجنة،
19- يغني القلب ويسد حاجته،
يجمع على القلب ما تفرق من إرادته وعزيمته ،
20- يفرق ما جتمع من الهموم والغموم والأحزان والحسرات،
21- يفرق عليه ما اجتمع على حربه من جند الشيطان،
22- يقرّب من الآخرة ويبعد من الدنيا،
23- الذكر رأس الشكر فما شكر الله من لم يذكره،
24- أكرم الخلق على الله من لا يزال لسانه رطباً من ذكر الله،
25- الذكر يذيب قسوة القلب، يوجب صلاة الله وملائكته،
26- جميع الأعمال ما شُرعت إلا لإقامة ذكر الله،
27- الله عز وجل يبهي بالذاكرين ملائكته،
28- يسهّل الصعاب ويخفف المشاق وييسر الأمور،
29- يجلب بركة الوقت،الذكر يومّن الخائف،
30- سبب للنصر على الأعداء، سبب لقوة القلب،
31- الجبال والقفار تباهي وتبشّر بمن يذكر الله عليها،دوام الذكر في الطريق وفي البيت والسفر والحضر والبقاع تكثير لشهود العبد يوم القيامة،
32- للذكر بين الأعمال لذة لا يعادلها لذة.
مشكور على هذه المشاركة الرائعة
ومعذرة على الاطالة
|
|
إن الذكرياتِ -هنا- ستبقى *** مع الأيام دوماً فى بقاءِ نعم فالذكـــرياتِ هنا ستبقى *** ولوصرنا غداً رهن الفناءِ لأن الـذكـــريات تُعـــدُّ عمـرا *** لنا هو قد يعيش بلا انتهاءِ
|