![]() |
#1 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
صبآحكم / مسآئكم
رضـآ بعدما طالت بي المده على باب الموده امتكتّف وأتحرّى فتحته ثمٍ دخولي ! افتحه حظي ووقف فيه يرقبني لمدّه كنّه يسوم الغرام اللي بصدري من نحولي ! كان يقرى في سكوتي غصّةٍ مرّه وحدّه حدّةٍ خلتني أطلع ـ في نظر مثله ـ فضولي ! قال : حيّه .. قلت : حيّه .. وإبتسمت ومد يدّه جته يدّي مثل طيرٍ مطلقينه من قفولي ! يوم قلّطني وأنا في مجلسه والوقت أعدّه تكتكت عقرب ثواني ساعه . . وصبرٍ بطولي ! كان للمسباح في راحة يدي روحه وردّه وإرتعاشة خوف غامض من غموض الوضع حولي ! لين جتني بنت . . كن بمشيها قومه وهدّه وإنتهضت وكل خوفي من سحاي . . يطيح طولي ! وأثرها خجلا حياويّه . . تحسب السّين شدّه قلت يالبّيييييييه يا ........ . . . . . ( عاد إسمها . . لآ . . إسمحولي ) ! صالحتني مع هناي ورجعتني للمخدّه وأثقلت متن الخفوق . . بحبّها وإلتاع قولي ! من غلاها صار قلبي يعلن إن هالشي ضدّه لاغدى هالشي شيٍ غيرها . . لوكان زولي ! حبها توه صغير والبلا لاعاش مدّه وين أشيله وهو واصل لين راسي من رجولي ! شكلها لاطالت المدّه وأنا في هالموده بأتكتّف عند باب قليبها وأنطر دخولي ! مخرج ...
منْ نبَشّ فيكُم .. ورَى " الصمتْ " وحكَآنيّ .. إيّــــــه أمُوتْ بدُوووووونَه .. وأحـــيَآ .. كـ/ ــأنيّ .. عآيشّ بـدُونــــيّ ...... | غيَآبْ إنسَآنْ ثآنيّ | راقت لي |
![]() ![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|